الرئيسية / مكملات غذائية / المكملات الغذائية والهرمونات : أيهما أفضل للحصول على ضخامة عضلية
المكملات الغذائية والهرمونات : أيهما أفضل للحصول على ضخامة عضلية
المكملات الغذائية والهرمونات : أيهما أفضل للحصول على ضخامة عضلية

المكملات الغذائية والهرمونات : أيهما أفضل للحصول على ضخامة عضلية

يبحث الكثير من الشباب الرياضي في مجال كمال الأجسام عن أفضل الطرق التي يتم استخدامها للحصول على ضخامة عضيلة كبيرة مع التمارين الشاقة التي يقومون بها.

والكثير من الشباب لا يعرفون الطريق الصحيح الذي يتم استخدامه مع الرياضة للحصول على الضخامة العضلية حيث أنهم يقعون فريسة للعديد من المدربين الذين يرغبون في بيع الهرمونات لكسب المال.

والبداية السلية التي يجب أن يتبعها لاعب رياضة كمال الأجسام هي الحفاظ على التمرين الخاص به دون تقطع وأن يحفاظ على أيام الراحة التي تتواجد في الجدول الذي ينتظم عليه.

ويحافظ أيضا على الوجبات الغذائية التي تتكون من الكارب والبروتين والخضراوات والفاكهة والتي يتواجد فيها كل العناصر الغذائية الهامة التي يحتاجها الجسم طوال اليوم.

دور المكملات الغذائية في الضخامة العضلية

تلعب المكملات الغذائية دور كبير في عملية البناء العضلية ويتم استخدامها إذا احتاج الجسم المزيد من العناصر الغذائية والتي يصعب على لاعب كمال الأجسام توفيرها من الطعام.

ويلجأ اللاعب إلى استخدام المكملات الغذائية لاستكمال النظام الغذائي الخاص به وعلى سبيل المثال مكمل البروتين الذي يباع على شكل “مسحوق” يتم استخدامه لاستكمال احتياج الجسم من البروتين طوال اليوم.

دور الهرمونات في الضخامة العضلية

الهرمونات صاحبة شهرة كبيرة في وسط كمال الأجسام ويستغل المدربين اللاعبين الشباب في بيع هذه الكورسات لهم مقابل الكثير من الأموال والربح من ورائهم.

وتلعب الهرمونات دور كبير في الضخامة العضلية حيث أنها تقوم بإدخال الهرمون الخارجي داخل الجسم لكسب المزيد من الألياف العضلية وتقوم بإيقاف الهرمون الطبيعي في هذه الحالة.

ومن المؤكد أن مستخدم الهرمون يصاحبه الكثير من المشاكل الصحية والتي يجب الأخذ في الاعتبار أن هذه المشاكل ممكن أن تحدث بنسب كبيرة من شخص إلى أخر والتي أشهرها “العقم” ومشاكل في والكبد ومشاكل في الكلى.

أفضل طريق للحصول على ضخامة عضلية

ويجب أن يأخذ اللاعب في عين الاعتبار أن الحصول على الضخامة العضلية المناسبة له دون الوقوع في أي مشاكل صحية تأتي من خلال التدريب بشكل منتظم والحفاظ على عدد الوجبات من 5 إلى 6 وجبات.

والحفاظ على عدد ساعات النوم الكافي من 6 إلى 8 ساعات وإدخال العناصر الغذائية من الخارج عن طريق المكملات الغذائية في حالة عدم القدرة على إدخالها من الطعام.

شاهد أيضاً

أضرار حارق الدهون

أضرار حارق الدهون .. ما تحتاج لمعرفته

أضرار حارق الدهون ، في ظل السعي المستمر للوصول إلى الجسم المثالي والتخلص من الوزن …

شاركنا رأيك في المقال

How can I help you?